حزب الإسلام أمثلة على

• عضو مؤسس في الحزب الإسلامي العراقي سنة 1960م.
• وهي عضوة في الحزب الإسلامي العراقي .
• وبناءً على ذلك، تم طرد الحزب الإسلامي الماليزي من تحالف الجبهة الوطنية.
• وقد أثار ارتباط إبراهيم الوثيق بالحزب الإسلامي الماليزي قلق حكومة الدكتور مهاتير محمد.
• وقد أثار هذا الأمر غضبًا شعبيًا عارمًا ودفع رئيس الحزب الإسلامي الماليزي فاضل نور للتحقيق فيه.
• وفي عام 1978، خاض إبراهيم الانتخابات عن مقعد بايو بالنج كمرشح عن الحزب الإسلامي الماليزي.
• وقد حافظ محمد يعقوب على هذا المنصب حتى عام 1990 بعدما استعاد الحزب الإسلامي الماليزي السيطرة على كلنتن.
• الحزب الإسلامي في أذربيجان المحظور تم تأسيسه في هذه المدينة التي تعتبر مركز نشاطاته.
• في عام 1977، أظهر محمد ناصر استياءه من الحزب الإسلامي الماليزي، وتم اتهامه بمقاومة تعليمات الحزب.
• انتخب كجزء من الأغلبية العربية السنية جبهة التوافق العراقية وعضو في الحزب الإسلامي العراقي.
• وتلقى الآلاف من المجاهدين، لا سيما مقاتلي الحزب الإسلامي بزعامة غلبدين حكمتيار، التدريب على أيدي مدربين إسرائيليين.
• وقد أعلن كل من الحزب الإسلامي وحركة طالبان في البداية مسؤوليتهما عن الهجوم، متهماً الأطباء بالتبشير والتجسس.
• زيدان يوسف، المعروف أيضا باسم زيدان كاري أو ضياء الدين يوسف، هو مؤسس وزعيم الحزب الإسلامي التركستاني في الصين.
• ذكرت مجلة الحزب الإسلامي التركستاني في عددها الأول سيرة محمد أمين بوغرا ضمن الحديث عن تاريخ المنطقة.
• ودعا الحزب الإسلامي الماليزي من خلال الحركة على دفع تبرعات سخية للصندوق لمساعدة أسر إبراهيم وأتباعه الذين يعتبرهم الحزب شهداء.
• ومع ذلك وعلى الرغم من بروز مهاتير كزميل فقد مقعده في انتخابات عام 1969 بخسارته أمام يوسف راوا من الحزب الإسلامي الماليزي.
• في عام 2015 نشر الحزب الإسلامي التركستاني صورة تظهر زعماء "القاعدة" أيمن الظواهري وأسامة بن لادن مجتمعين مع حسن محسوم.
• وقد تمكنت حكومات الحزب الإسلامي الماليزي في التسعينيات من تمرير قوانين تسمح بتطبيق الحدود في ترغكانو، غير أن الحكومة الاتحادية العلمانية أسقطت هذا المشروع.
• ناقش العدد الثاني من مجلة "تركستان الإسلامية" التابعة للحزب الإسلامي التركستاني أوضاع المعتقلين الأويغور في غوانتانامو من أعضاء الحزب.
• كسبت الجبهة البديلة ككل 40.21 ٪ من مجموع الأصوات المدلى بها مع حصول الحزب الإسلامي الماليزي علي 27 مقعدا و حزب العمل الديمقراطي حصل على عشرة مقاعد.